HUILE D’ARGAN ,OR DU MAROC
Le lait-L’intolérance au lactose en 2011? عدم تحمل اللاكتوز سنة 2011م؟الحليب-
عدم تحمل اللاكتوز سنة 2011م؟
الملخص: ليس عدم تقبل الجسم لمادة اللاكتوز l’intolérance au lactose سوى تعبير عن سوء امتصاص معوي malabsorption intestinale ناجم عن انخفاض مادة اللاكتاز hypolactasie أو انعكاس مستوى اللاكتاز lactase .
و ليس غريبا أن يرجع سبب العطب اللاكتازي la déficience au lactose لأصول خلقية de naissance، حيث تنشأ الحالة عن تحول جيني mutation génétiqueتتبلور مع الإنجاب . كما يحتمل أن يرتبط العطب اللاكتوزي بتطور يكتسب مع مرور السنين. و في كلا الحالتين فان النشاط اللاكتوزي يبات غير قابل للعودة .
و يعتقد كذلك ، في بعض الحالات، أن يرجع فقدان الحيوية اللاكتازية لإصابة النسيج الايبيتيلياليatteint épithéliale ، حيث يصبح ممكنا ، في تلك الحالة ، أن يسترجع اللاكتاز نشاطه بعد معالجة الإصابة المعوية.
و لدينا اليوم فحوص لكشف حالة الهيبولاكتازي و سوء الامتصاص و أو عدم القبولl’intolérance . غير أن الاعتماد على تلك الفحوص يظل نسبيا و يبات الحصول عليها عسيرا.
و جدير بالأطباء أن يتخذوا من اللجوء لتقييم ظاهرة سوء الامتصاص و عدم المحتمل ، عادة منتظمة تكسب للكشف مثالية جيدة. و توجد اليوم حلول علاجية لظاهرة الهيبولاكتازي المصحوبة بحالة سوء الامتصاص ، معتمدة على ، عامة ، على نظام خاص للتغذية ، يتركز على استعمال أسمدة غذائية فارغة من مادة اللاكتوز denrées alimentaires délactosées. و يضاف إليها علاج أنزيمي une enzymothérapie .
الموضوع : بالرغم من تعدد الدراسات حول اللاكتوز، فان الموضوع لا زال في حاجة لمزيد من التوضيحات من قبل الأطباء الاختصاصيين في مجال الصحة . و إن تعدد و اختلاف الألفاظ، يضع بعض الحد للكشف الصحيح و أخذ الموقف اللائق للعلاج.
سنحاول في هذا العرض الوجيز استدراج تدقيق و معاني الكلمات ، بجانب بسط لسبل الكشف و العلاج.
بعض المصطلحات و الألفاظHétérogénéité de la terminologie :
بالرغم من إرادة التوحيد،فان ضبابا بات يسود على كلمة الهيبولاكتازي l’hypolactasie . و لا زال معنى الهيبولاكتازي و سوء الامتصاص و عدم احتمال اللاكتوز ، ضبابيا و غير واضح البياض.
ترتبط حالة الهيبولاكتازي بعدم تنظيم نشأة و/أو تنشيط أنزيم اللاكتاز la lactase الذي هو عبارة عن أنزيم اجليكوبروتييني ، يوجد
على سطح شعيرات الجزء الأعلى للأمعاء الدقيقة villosités jéjunales . و قد يصيب نقص الأشخاص مند الولادة. حيث ينجم النقص عن تحول جيني mutation du gène بتقنينcode اللاكتاز . كما يمكن أن يكتسب النقص ليتطور مع حياة الناس. لكن الأعراض تبدو أكثر شدة أثناء التعرض للنقص الوراثي . بينما تبقى ضعيفة و متواضعة خلال الإصابة بالنقص المكتسب. و ليس من رجاء في عودة نشاط اللاكتاز activité irréversible. باستثناء النقص الذي يخلفه الالتهاب الابيتيلياليépithéliale للنسيج المعوي الذي يسترجع نشاطه بمجرد معالجة الالتهاب المعوي . و إن عدم الامتصاص أو سوء الهضم la malabsorption الذي يعبر الأمعاء الدقيقة ليتسرب للأمعاء الغليظة في شكله الأولي ، ليتعرض في آخر المطاف لعملية التخميرfermentation من طرف البكتيري التي تقطن القولون فتبرز حينئذ أعراض سوء أو عدم تقبل اللاكتوز الذي يتعلق بانخفاض اللاكتاز و سوء الامتصاص . و نذكر بأن النقص في اللاكتاز ضروريا لعدم الامتصاص و سوء التحمل الذي تم التعرف عليه منذ عقود عريقة .
و لقد ارتفعت حالات التعرض لعدم قبول اللاكتوز منذ في الستينات ، بصفة ملموسة ، عقب إضافة المواد الغذائية كالحليب و الياغورت و و الآيس أكريم glace و الحلويات المثلجة و الشاركوتري la charcuterie و عدة حلويات اصطناعية و البيدز pizza و الحبوب التي تتناول أثناء وجبة الفطور و الحساء و الشربة la soupe و الصلصلة la sauce و بعض العقاقير الموظفة لمنع الحمل .
نسبة مادة اللاكتوز في المواد الغذائية: غم في 100 مللتر أو مغم
.الحليب--------------------------------------------38
الحليب الكوندونسي الحلو--------------------------------12
حليب النعجة------------------------------------ -----4-5
الناقة-----------------------------------------------4-5
الحليب الكامل----------------------------------------- 4-5
الحليب الديلاكتوزي--------------------------------------0،5
الأرز بالحليب------------------------------------------18
اكريم ديسير-------------------------------------------3-6
اليبجورت طبيعي-----------------------------------------3
الكريم افريش-------------------------------------------2-4
الروكفور-------------------------------------------- 2-4
الزبدة-------------------------------------------------1
الجبن الأبيض-------------------------------------------2-4
الكامامبير----------------------------------------------أقل م 1
جبن النعجة----------------------------------------------أقل من1
الموزاريلا-------------------------------------------- أقل من1
الشاركوتري----------------------------------------------4
البابكيك-البيسكوت-الكوكي-----------------------------------2-4
الحبوب أثناء وجبة الفطور-----------------------------------1-3
تقييم ظاهرة الهيبولاكتازي Prévalence hypolactasie :
ليس ضياع نشاط اللاكتاز بداء و إنما هو عبارة عن تطور عادي لدى الشخص البالغ السليم . فكافة الحيوانات من الثدييات les mammifères تفقد تدريجيا، بعد الانفطام القدرة على هضم اللاكتوز. فتقدر نسبة الهيبولاكتازي ب 75% لدى سكان المعمورة بينما ترتفع الى 90% لدى سكان آسيا . و بحد ما ترتفع نسبة الالتهابات المعوية المزمنة ، بقدرما تعظم نسبة الهيبولاكتازي . غير أن النسبة لدى المصابين بداء السيلياك la maladie caeliaqueتظل ضئيلة لا تفوق 10% .
الأعراض : ترافق ظاهرة عدم تحمل اللاكتوز أعراض غير خاصة ، تبرز عادة ما بين 30 دقيقة و ساعتين بعد شرب اللاكتوز . و للظاهرة ارتباط بالمعدة و الأمعاء و ضمنها الأعراض الملازمة كآلام في البطن و الانتفاخ و صداع في شكل أصوات معوية و تبرز في القناة الهضمية و الغشيان و التقيؤ بنسبة تربو عن 70% .
و ترتفع شدة الأعراض مع ارتفاع كيمية تناول اللاكتوز الذي قد يؤدي الى تفاقم حالة الأشخاص. و إن اللاكتوز الصلب le lactose solide يخلف أعراضا أقل شدة من أعراض اللاكتوز السائل le lactose liquide. و لعل السر يكمن في مدة العبور التي تؤخر وقت الوصول للقولون
ايض أو ميتابوليزم اللاكتوزMétabolisme du lactose a : حينما تظل ظاهرة الامتصاص سليمة، و يتم تحول اللاكتوز الى اجلوكوز و جلاكتوز ، ، على مستوى الجزء الأعلى للأمعاء الدقيقة le jéjunum ، ثم يتلوه الامتصاص في الجزء الأقصى الذي يدعى بالايليومl’iléon يساهم الجلاكتوز في صنع الجليكوبروتيين glycoprotéine و الجليكوليبيدglycolipides ، ليتلوه التحول للجلوكوز glucose في الكبد ، ليغادر الجسم عبر الكلي.
يتعرض الجلوكوز لرد فعل ميتا بولي réaction métabolique لاستهلاكه على مستوى العضلات و المخ و أنسجة أخرى ، ثم خزنه في الكبد على شكل اجليوجين glycogèneاتريجليسيريد triglycérides و تكتل في النسيج التذهني le tissu adipeux
أما حينما يغدو امتصاص الجلوكوز حالة مستحيلة ، فانه لن يتعرض لعملية التحول و يسلك بالتالي ، في شكله العادي، الى الجزء الأعلى للأمعاء الغليظة ، حيث يتعرض لعملية التخمير la fermentation ، مثله مثل ألياف التغذية les fibres alimentaires
و يخلف التخمير القولوني بواسطة الباكتيريات الأنيروبية la flore anaérobieسكرياmétabolites intermédiaireتلاكتيتول lactitol جلاكتيتول gélactitol و مستابوليات وسطية s و مواد نهائية مثل الحوامض الذهنية les acides gras من حلقات قصيرة و غازات. و يحدث تواجد تلك المواد النهائية داخل القولون ارتفاعا لضغط أوسموس augmentation de la charge osmotique
و جلب المياه و انتفاخ الأمعاء. غير أن القولون قد يتكيف عند بعض الأشخاص فيتغير ميتابوليزم السكريات و المواد المرافقة لها، حيث يحدث توازن يخفف مكن الأعراض السريرية . و ربما يضاف لذلك تغيير كمي و كيفي في صفوف الباكتيريات القولونية لدى مستهلكي اللاكتوز بصفة مستمرةconsommation prolongée .
وسائل الكشف- الفائدة و الحدود الخاصة لحالة الهيبولاكتازي أو انخفاض مادة اللاكتاز: يعتمد الفحص على رد فعل كوليميتري réaction colémétrique سريع ، يستغرق 20 دقيقة ، و على فحص جيني test génétique يتيح التعرف على بعض تحولات ألجين و يقود codeاللاكتاز بواسطة فحص ب س ر PCR غلى أ د ن ADN الذي يتم انجازه من الفم frottis buccal .
فحوص عدم malabsorption : إن فحص عدم امتصاص السكريات بواسطة تقييم ب ه Ph البراز ، لا يعتقد اليوم فعالا نظرا لضئالة و خصوصية حساسيته التي تخضع للتغيير من طرف حركة الأمعاء la motilité intestinaleو الامتصاص القولوني للماء la réabsorption de l’eau .
و يتم كذلك تقييم اللاكتوز في البول ، حيث ترتفع حساسية هذا الفحص 77 أو 96% . إضافة للفحوص الدموية بعد تناول ما بين 25 و 50 غم من اللاكتوز يتلوه تقييم مستوى السكريات في الدم كل 15 دقيقة. و ترتفع فعالية هذا الفحص 70 أو 95% . و بإضافة مادة الايتانول éthanolتتحسن فعالية الفحص.
و يستعمل كذلك فحص الهيدروجين عبر التنفس test respiratoire à l’hydrogèneسنة 1975م، حيث يتم تقييم مستوى الهيدروجين الموجود في الهوى الذي يخرجه الأشخاص. غير أن هناك فحوصا ايجابية مغلوطة قد تبرز بالرغم من فعالية الفحص و تتراوح ما بين 70 و 100% .
و توجد كذلك فحوص سلبية مغلوطة des faux négatifs بسبب الباكتيريات التي تحول الهيدروجين لميتان méthane و الهيدروجين الذي جعل تقييم الميتان و الهيدروجين في نفس الوقت أمرا ضروريا.
خصوصية عدم القبول caractérisation de l’intolérance : يمكن كذلك تقييم الأعراض الناجمة عن جرع 25 غم من اللاكتوز بالسؤال الذي يفرز 5 أعراض: الغشيان و صداع يسمع في البطن و انتفاخ و ألم بطني و إسهال.
العلاج: يكمن سر العلاج في التخلي عن تناول المواد الغنية بلاكتوز و استبدالها بمواد تحتوي على نسبة ضئيلة من اللاكتوز مثل حليب الناقة و الحليب من أصول نباتية laits végétaux أو مواد معالجة حيث يخلع منها اللاكتوز. Les produits traités.
منذ سنة 1990م و المواد القليلة الاحتواء على اللاكتوز تغمر الأسواق العالمية و أصبح نظام التغذية يكتسي فائدة جيدة لصحة المصابين بعدم أو سوء تقبل اللاكتوز. غير أن تطبيق النظام يعد من الصعوبة بمكان و يؤدي من جهة ثانية ، لحالة الأمعاء المنفعلة intestins irritables و كذلك فان الافتقار لمواد الحليب يؤدي بدوره الى نقص لفيتامين ب 2 و د ب vitamine B2 et D و الأملاح المعدنية الكالسيوم و الفوسفور Ca et P
و يعتمد العلاج على الاستثناء système d’exclusion و على استهلاك المواد المعالجة من اللاكتوز و الأنزيمات أثناء تناول اللاكتوز.
الخاتمة و التطبيقات المستقبلية: فبالرغم من قدمها ، لا زالت ظاهرة عدم تقبل اللاكتوز في حاجة لمزيد من الدراسات الطبية المعمقة. و بالرغم من تعدد الفحوص، فان فعالية الكشف ظلت ضئيلة.فحينما تبدو الشكوك آخذة في الاحتمال في الإصابة بحالة عدم تقبل اللاكتوز، يجب اللجوء، بطريقة منتظمة، لفحصين بسيطين : تقييم السكريات الدم و الهيدروجين في الهواء الذي يخرجه المصاب بعد استهلاك اللاكتوز
INTOLERANCE AU LACTOSE-Dr AMINE
Rétroliens
URL pour faire un rétrolien vers ce message :
http://www.canalblog.com/cf/fe/tb/?bid=886453&pid=23284078
Liens vers des weblogs qui référencent ce message :
زيت أركان دهب المغرب
Cette huile doit faire partie de votre plan de nourriture . C’est une merveille sans pareil dans le monde des huiles. Sa vertu dépasse celle de nombreux médicaments. Elle abaisse le taux de cholestérol dans le sang , purifie les vaisseaux , améliore l’irrigation sanguine et protège contre l’infarctus du myocarde . ses qualités antioxydants font d’elle la meilleure prévention contre un grand nombre de cancers.
Sur le plan dermique , l’huile d’Argan est un excellent remède contre les maladies et les irritation de la peau (acné, eczéma, brûlures solaires,…etc.
Les cellules du corps humain sont rajeunies grâce à cette huile (moyen anti-aging). Le système immunitaire est également stimulé. Par ses qualités antifungiques et bactériennes , l’Argan désinfecte et hydrate la peau. Les problèmes pédiculaires consécutifs à la neuropathie diabétique , entré d’autres, peuvent être résolus suite à un massage régulier avec l’Argan. La perte des cheveux ainsi que les cheveux fragiles et cassants sont également soignés par l’Argan.
Ce produit naturel aide dans le traitement de la cellulite et de l’obésité. Les douleurs articulaires d’origine rhumatismale, sont soulagées par l’Argan.
Le risque de certains cancers (sein, peau, prostate… est diminué.
Et comme prévention antioxydant, c’est la meilleure hormone naturelle dans la ménopause, la maladie d’Alzheimer et le Parkinsonisme.
On l’utilise dans le traitement antirides, comme le meilleur produit qui rajeunit mieux que n’importe lequel des produit de l’industrie cosmétique.
Pour bénéficier de toutes ces qualités, il suffit de prendre une petite cuillerée à café d’Argan avant de commenc
Publié le 18/06/2011 | 19:42
L'huile d'olive un bienfait pour la santé
Par Jérome Curato et Armelle Goyon
Une étude réalisée par des chercheurs de l'Institut national de la santé et de la recherche médicale à Bordeaux, démontre que les personnes âgées de plus de 65 ans, consommant fréquemment de l'huile d'olive, ont moins de risques d'être victimes d'une attaque cérébrale, que celles qui n'en consomment pas.
Vidéo
L'article paru dans une revue scientifique américaine reprend une étude menée par le l'institut national de la santé et de la recherche médicale de Bordeaux. (Inserm)
Durant 5 ans, les chercheurs ont suivi 7625 personnes agées de 65 ans et plus.
Certains consommant régulièrement de l'huile d'olive dans leur régime alimentaire, les autres pas du tout.
Les résultats sont éloquents. Ils tendent à prouver que l'huile d'olive agit comme protecteur contre les accidents vasculaires cérébraux.
C'est la forte teneur en acides gras insaturés, Polyphénols et autres antioxydants qui serait à l'origine des bienfaits de l'huile d'olive.
Dans le Gard, l'un des premiers départements producteurs en France, ces nouvelles vertus ne surprennent pas les producteurs, pour qui, depuis longtemps, l'huile d'olives est bonne pour la santé.
Le constat des chercheurs de l'INSERM est une première étape. Un essai clinique au sens strict devra confirmer les résultats obtenus, avant une éventuelle recommandation de la part des autorités.
Un jour, peut-être l'huile d'olive sera délivrée sur prescription médicale. En attendant, elle est surtout un plaisir pour le palais, à déguster sans modération